الدعم السنوي الذي سبق للمجلس الحضري لابن جرير كمؤسسة منتخبة أن خصصه برسم السنة الحالية للأندية الرياضية خاصة كرة القدم التي تمارس ببطولة العصبة وأنهت البطولة ومنها من توج بالصعود للقسم الثالث ومن سيلعب مباريات السد بدأ يتخذ ابعادا غير سليمة وبعيدة كل البعد عن الصحة والمصداقية في المدة الأخيرة في زمن الجائحة في محاولة للتراجع عن تسديد هذا الدعم في الوقت الراهن من لدن المجلس بكون هذا الدعم ليس من أولويات المبالغ المالية التي يمكن صرفها في الظرف الحالي لكورونا، و هذا الذي تستفيد منه الأندية الرياضية بالمدينة هو حق مكفول قانونيا واخلاقيا بعد مصادقة المجلس عليه ورصده بالميزانية، كما تداوله العرف الرياضي لسنوات،وأن هذا الدعم لا علاقة له بكورونا التي تضررت منها هذه الأندية نفسها التي أنهت البطولة بمصاريف هامة لا تزال بذمتها اعتمادا على هذا الدعم ،فهو دعم سنوي برسم سنة 2020 تنتظر الأندية صرفه لها من لدن المجلس بفارغ الصبر ،وأن هذا الدعم الذي هو بذمة المجلس الحضري لفائدة الأندية المذكورة قد لا يكون مصدر إزعاج يقلق راحة هذا المجلس مع الأزمة وقد لا يتسبب له حجم المبلغ المتواضع في عجز مالي بالميزانية لأن المتضرر من الجائحة هو الأندية الرياضية هذه السنة ،وهذا المبلغ لا يفك عجزا أو سد بابا من شأنه أن يجر المزيد من المتاعب على الأندية الرياضية فقط كتسديد الديون التي تراكمت عليها مع طول الانتظار
الدعم السنوي الذي سبق للمجلس الحضري لابن جرير كمؤسسة منتخبة أن خصصه برسم السنة الحالية للأندية الرياضية خاصة كرة القدم التي تمارس ببطولة العصبة وأنهت البطولة ومنها من توج بالصعود للقسم الثالث ومن سيلعب مباريات السد بدأ يتخذ ابعادا غير سليمة وبعيدة كل البعد عن الصحة والمصداقية في المدة الأخيرة في زمن الجائحة في محاولة للتراجع عن تسديد هذا الدعم في الوقت الراهن من لدن المجلس بكون هذا الدعم ليس من أولويات المبالغ المالية التي يمكن صرفها في الظرف الحالي لكورونا، و هذا الذي تستفيد منه الأندية الرياضية بالمدينة هو حق مكفول قانونيا واخلاقيا بعد مصادقة المجلس عليه ورصده بالميزانية، كما تداوله العرف الرياضي لسنوات،وأن هذا الدعم لا علاقة له بكورونا التي تضررت منها هذه الأندية نفسها التي أنهت البطولة بمصاريف هامة لا تزال بذمتها اعتمادا على هذا الدعم ،فهو دعم سنوي برسم سنة 2020 تنتظر الأندية صرفه لها من لدن المجلس بفارغ الصبر ،وأن هذا الدعم الذي هو بذمة المجلس الحضري لفائدة الأندية المذكورة قد لا يكون مصدر إزعاج يقلق راحة هذا المجلس مع الأزمة وقد لا يتسبب له حجم المبلغ المتواضع في عجز مالي بالميزانية لأن المتضرر من الجائحة هو الأندية الرياضية هذه السنة ،وهذا المبلغ لا يفك عجزا أو سد بابا من شأنه أن يجر المزيد من المتاعب على الأندية الرياضية فقط كتسديد الديون التي تراكمت عليها مع طول الانتظار
لست ربوت