لا شك أن الصورة تعبر تعبيرا دقيقا أبلغ احيانا من أي كلمات، فضلا عن أن الكلام قد يكون مخالفا للواقع، فالصورة صادقة ولا تكذب، وتنطق دائما بالحقيقة وإن كانت التكنولوجيا الحديثة أدخلت على التصوير الكثير من الخدع التي جعلت الصورة تخدع أحيانا بتدخل الإنسان فيها، أما لو تركنا الأمور على طبيعتها فإن الصورة تنقل الواقع الحقيقي، بل تجسد هذا الواقع من دون اي تزييف أو تعديل أو تغيير أو تبديل فالصورة التي توجد بين ايدينا تعطينا التفاصيل بدقة ولا تدع أي مجال للتخيل والابداع وسيدرك المتلقي انها تجسد موقفا نبيلا مؤثرا، ، لشرطي مغربي يقدم التحية لعامل نظافة تقديرا لتفانيه في السهر على سلامة المواطنين خلال فترة الطوارئ الصحية التي تعيشها بلادنا ويعتبر هذا العمل الانساني نموذجا لأعمال إنسانية أخرى ما فتئ يقوم بها عدد من رجال الشرطة عبر ربوع المغرب ، وبالخصوص منهم الذين يشتغلون في المدارات لتنظيم عمليات المرور ،حيث يقوم أغلبهم بمساعدة كبار السن من الرجال والنساء الذين يعانون ضعفا في البصر والقوة في قطع الطريق وغيرها من المشاهد الانسانية التي تداولتها صفحات التواصل الاجتماعي بحيث لا يترددون في التعبير عن احترامهم وتقديرهم لباقي جنود الخفاء الساهرين علي مواجهة كورونا من اطباء وممرضين و نساء ورجال التعليم وطواقم الجمعيات الفاعلة والساءقين المهنيين وكل الفعاليات التي تقف في الصفوف الامامية لمحاربة هدا الوباء الفتاك متراصة من اجل الحد من انتشاره والقضاء عليه
لا شك أن الصورة تعبر تعبيرا دقيقا أبلغ احيانا من أي كلمات، فضلا عن أن الكلام قد يكون مخالفا للواقع، فالصورة صادقة ولا تكذب، وتنطق دائما بالحقيقة وإن كانت التكنولوجيا الحديثة أدخلت على التصوير الكثير من الخدع التي جعلت الصورة تخدع أحيانا بتدخل الإنسان فيها، أما لو تركنا الأمور على طبيعتها فإن الصورة تنقل الواقع الحقيقي، بل تجسد هذا الواقع من دون اي تزييف أو تعديل أو تغيير أو تبديل فالصورة التي توجد بين ايدينا تعطينا التفاصيل بدقة ولا تدع أي مجال للتخيل والابداع وسيدرك المتلقي انها تجسد موقفا نبيلا مؤثرا، ، لشرطي مغربي يقدم التحية لعامل نظافة تقديرا لتفانيه في السهر على سلامة المواطنين خلال فترة الطوارئ الصحية التي تعيشها بلادنا ويعتبر هذا العمل الانساني نموذجا لأعمال إنسانية أخرى ما فتئ يقوم بها عدد من رجال الشرطة عبر ربوع المغرب ، وبالخصوص منهم الذين يشتغلون في المدارات لتنظيم عمليات المرور ،حيث يقوم أغلبهم بمساعدة كبار السن من الرجال والنساء الذين يعانون ضعفا في البصر والقوة في قطع الطريق وغيرها من المشاهد الانسانية التي تداولتها صفحات التواصل الاجتماعي بحيث لا يترددون في التعبير عن احترامهم وتقديرهم لباقي جنود الخفاء الساهرين علي مواجهة كورونا من اطباء وممرضين و نساء ورجال التعليم وطواقم الجمعيات الفاعلة والساءقين المهنيين وكل الفعاليات التي تقف في الصفوف الامامية لمحاربة هدا الوباء الفتاك متراصة من اجل الحد من انتشاره والقضاء عليه
لست ربوت