ملاحظة النص:
صاحب النص: أحمد عد المعطي حجازي، شاعر مصري ولد سنة 1935، من أعماله "مدينة بلا قلب" "كائنات مملكة الليل" "مرثية لعمر جميل".
نوع النص: النص عبارة عن قصيدة شعرية حرة وصفية.
مصدر النص: ديوان بلا قلب الطبعة الثانية 1968، دار الكتاب، القاهرة ص:116.
العنوان:
تركيبا: يتكون من كلمتين الأولى مضاف و الثانية مضاف إليه.
دلاليا: سلة مملوءة بفاكهة الليمون.
فرضيات النص:
بناء على المؤشرات السابقة العنوان والصورة يمكننا أن نفترض ما يلي:
معاناة سلة ليمون أثناء انتقالها من القرية إلى المدينة . (العنوان + الصورة) .
سيحدثنا الشاعر عن فوائد الليمون وعن استعمالاته المتعددة.
مسح النص بصريا: من خلال مسحي للنص بصريا، أرى أنه نص شعري سردي أبطاله هم: السارد، و الطبيعة.
الفهم:
قراءة النص: نموذجية و فردية (مراعاة المعايير التالية: وضوح الصوت وجوهريته، نطق الحركات الأخيرة في الكلمات، احترام الترقيم والنبر).
الشرح السياقي:
المسنون: الجميل،المصقول.
الظل: الندى.
الغفوة: النوم الخفيف.
الغبش: ظلمة آخر الليل، قبل طلوع الشمس.
المضمون العام للقصيدة:
وصف الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي حالة الليمون في القرية وفي المدينة، وكذا معاناة بائعه (الولد).
وحدات القصيدة:
1- تصوير الشاعر ووصفه للحالة المزرية لبائع الليمون.
2- مقارنة الشاعر بين حالة الليمون في القرية وحالته في المدينة وتأسفه الشديد على هذا المصير.
تمحيص الفرضيات: التحقق من التوقعات والفرضيات وذلك بتلوين الدوائر بالألوان المناسبة: صحيحة بالأخضر، وناقصة بالأصفر، وخاطئة بالأحمر.
القراءة التحليل:
الحقول المعجمية:
الحقل الدال على حالة الليمون وهو في القرية: خضراء- سابحة في أمواج الظل – عروس الطير ..
الحقل الدال على حالة الليمون وهو في القرية: مسكين-قطفتها هذا الفجر – لا أحد يشمه – الشمس تجفف طله – تحت شعاع الشمس المسنون – عشرو بقرش ...
الخصائص الفنية للقصيدة:
أسلوب النداء: لا أحد يشمك يا ليمون.
أسلوب الندبة : أواه !!
أسلوب الاستفهام: من روعها ؟ أي يد جاعت قطفتها هذا الفجر؟
التشبيه: تشبيه الليمون بعاروس الفجر.
التكرار: تكرار اللازمة الشعرية: سلة الليمون/ عشرون بقرش.
الكناية: أي يد جاعت ؟ كناية على الفقر.
مقصدية القصيدة وغايتها:
يسعى الشاعر من خلال قصيدته إلى لفت انتباه القارئ إلى معاناة فئة معينة من الشعب لما تعانيه فقر وتهميش .
القراءة التركيبية:
تصوير الشاعر من خلال هذه القصيدة أحوال الليمون في القرية و في المدينة، وأحوال الطفل الأسمر الذي يعاني جراء تجوله في المدينة بسلة ليمون على ظهره لكسب لقمة عيشه. و هذه الصور القاتمة يزيدها واقع حال المدينة أبعادا نفسية قاسية بفعل الغربة والحنين إلى ذكريات القرية الجميلة.
هادا ليس تحضير نص جيد
ردحذفجيد قليلا
ردحذفلا بل عكس
حذفليس جيدا
ردحذفلا بأس به
ردحذفهههه حدا مشي تحضير
ردحذفاذا لم تحبه فذهب وبحث عن موضوع احسن منه
حذفشكرا جزيلا لك جازاك الله
ردحذفhhhhh
ردحذفلماذا الضحك
حذفslam
حذفشكرا التحضير جيد
ردحذفشكرا التحضير جيد
ردحذفالتحضير ليس جيدا
ردحذفهذا التحضير رائع جدا شكرا لكم
ردحذفاستمروا
شكراا على المجهودات الجبارة انه موضوع في المستوا
ردحذفسلام
حذفسلام شكرا
ردحذفلماد لم ترد على التعليق
ردحذفشكرا جيد يا كلاب
ردحذفشكرا لك جزاك الله خير على هذا
ردحذف