ميني قصة:

إعلان الرئيسية

 

زوجته تعمل في إحدى المؤسسات وكان دائمايوصلها للمدرسة ولما يصل أمام المدرسة ينزل مباشرة ويفتح لها باب السيارة لكي تنزل
القصة أصبحت حديث المؤسسة بأكملها بحكم أنه دائماً يفتح لها باب السيارة يوميا
وكانت المدرسات يقلن لزوجته ما هذه الرومانسية وما هذا الاحترام هنيئا لك بهذا الزوج الرومانسي ويا ليتنا لنا زوج مثل زوجك ، بل حتى الطالبات يقلن لها هذا الكلام

والجميع لا يعلم بأن باب السيارة عاطل ولا يفتح إلا من الخارج والزجاج ايضاً لا يفتح

التصنيفات:
تعديل المشاركة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

لست ربوت

Back to top button