الشركات الرياضية من الشخصنة الى الخوصصة بقلم هشام نزيه

إعلان الرئيسية

الصفحة الرئيسية الشركات الرياضية من الشخصنة الى الخوصصة بقلم هشام نزيه

الشركات الرياضية من الشخصنة الى الخوصصة بقلم هشام نزيه

لا يتوفر وصف للصورة.     ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Hicham Nazih‎‏‏، ‏‏‏شاشة‏ و‏ملعب‏‏‏‏
تسارع اندية القسم الوطني الاول احترافي الزمن من اجل الحصول على السجل التجاري الذي سيصنفها ضمن الشركات التجارية مجهولة الاسم les sociétés anonymes.
دلالات الحدث الانتقال من شخصنة النادي الى خوصصته .
لسنوات طويلة ارتبطت اندية رياضية باشخاص حتى اصبح مول الفرقة مصطلح متداول دون ان يثير اي ردة فعل .والامثلة على ذالك كثيرة حتى ان هناك من ورثها او يسعى الى توريثها الى اولاده و حفدته وكانها تحولت الى ملكية خاصة
مول الفرقة في عالم المقاولة يقابله صاحب الشركة بما تحمله الكلمة من قاموس المال و الاعمال التي تقوم على الحرية الفردية وروح المبادرة ومبدأ الربح و الخسارة وحرية التصرف في الاموال و المنقولات .وما تترتب عنه من اثار قانونية كالملكية و الارث و الوصية .
الانتقال من مول الفرقة الى صاحب الشركة المسييرة للنادي هو انتقال من الممارسة الشفهية و العرفية الى ممارسة قانونية موثقة .
في البطولة الاحترافية بعض الاندية لن تجد اي صعوبة في هذا الانتقال لان ادارتها سارعت منذ مدة طويلة الى تدبيرها بشكل شخصي قريب جدا من الشركات، خاصة في شق التدبير المالي اما على مستوى المأسسة و الهيكلة فلا علاقة لها بالشركات إلا فيما نذر .

التصنيفات:
تعديل المشاركة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

لست ربوت

Back to top button