ستمر ياصاحبي هده المحنة وسنخرج من جحورنا لنتفقد احوال العالم الخارجي ،وبادن الله سنهزم كورونا وسنغادر مساكننا لنستخلص العبرة من سقطاتنا وهفواتنا ،و ما لحق بوطننا من إهمال وتهور مسؤولينا وسيعلم الجميع ،من أسفل الهرم الاجتماعي الى أعلاه وسيدرك كبارنا أن منهجية فرق تسد والمساهمة في استفخال المخدرات والاقراص والخمور ومهرجانات الشطيح والرديح و الاقلام المأجورة وقنوات الإثارة والصرف الصحي والصحف الصفراء لم تعد مجدية لاشفاء أمراضنا أو تقوية مناعتنا ولمقاومة الفيروسات المادية والمعنوية التي بوسعها ان تعرقل مسيرة مجتمعنا وسيتعلمون أن الواجب الاوجب والخطوة الاحق والمنهج الاجدر يقتضي منهم أن يعيدوا النظر في سياستهم التعليمية والتربوية والأخلاقية ويعطون الرعاية والا همية لطاقاتنا الثقافية والعلمية والمعرفية والضرب بيد من حديد على مختلف مظاهر ا لتفاهات التي خلقوها لتلهي الشعب وتصرف اهتماماته عن قضاياه الجوهرية وان يكنسوا كل من خولت له نفسه تكريس الدونية بين مختلف الشرا ئح الاجتماعية دون مبالاة بالتقلبات الدولية وما يحمله قادم الايام من هزات أو تحولات مجتمعية ، والتفكير في تكوين جيل جديد على استعداد لمواجهة المصائب ومقاومة الأحداث وكنس النفايات السياسية والفنية. ووضع مخطات لربح الصمثينة د الجهل والجهال .فجائحة كورونا أتبتث بوضوح تام أن العناية بالقطاعات الصحية والتعليمية والتربوية والثقافية والعلمية والمعرفية ورجال العلم والمعرفة أصبح من الضروريات الأساسية لرفع صرح الوطن و بناء الدولة وفق اسس مثينة وأن الجماهير الشعبية هي الاداةالركيزة الاساسيةالتي يعتمد عليها في كل الأحوال ومن النفروض حفظها ورعايتهاذ فإن صلحت صلح الوطن وان فسدت فسد الوطن
ستمر ياصاحبي هده المحنة وسنخرج من جحورنا لنتفقد احوال العالم الخارجي ،وبادن الله سنهزم كورونا وسنغادر مساكننا لنستخلص العبرة من سقطاتنا وهفواتنا ،و ما لحق بوطننا من إهمال وتهور مسؤولينا وسيعلم الجميع ،من أسفل الهرم الاجتماعي الى أعلاه وسيدرك كبارنا أن منهجية فرق تسد والمساهمة في استفخال المخدرات والاقراص والخمور ومهرجانات الشطيح والرديح و الاقلام المأجورة وقنوات الإثارة والصرف الصحي والصحف الصفراء لم تعد مجدية لاشفاء أمراضنا أو تقوية مناعتنا ولمقاومة الفيروسات المادية والمعنوية التي بوسعها ان تعرقل مسيرة مجتمعنا وسيتعلمون أن الواجب الاوجب والخطوة الاحق والمنهج الاجدر يقتضي منهم أن يعيدوا النظر في سياستهم التعليمية والتربوية والأخلاقية ويعطون الرعاية والا همية لطاقاتنا الثقافية والعلمية والمعرفية والضرب بيد من حديد على مختلف مظاهر ا لتفاهات التي خلقوها لتلهي الشعب وتصرف اهتماماته عن قضاياه الجوهرية وان يكنسوا كل من خولت له نفسه تكريس الدونية بين مختلف الشرا ئح الاجتماعية دون مبالاة بالتقلبات الدولية وما يحمله قادم الايام من هزات أو تحولات مجتمعية ، والتفكير في تكوين جيل جديد على استعداد لمواجهة المصائب ومقاومة الأحداث وكنس النفايات السياسية والفنية. ووضع مخطات لربح الصمثينة د الجهل والجهال .فجائحة كورونا أتبتث بوضوح تام أن العناية بالقطاعات الصحية والتعليمية والتربوية والثقافية والعلمية والمعرفية ورجال العلم والمعرفة أصبح من الضروريات الأساسية لرفع صرح الوطن و بناء الدولة وفق اسس مثينة وأن الجماهير الشعبية هي الاداةالركيزة الاساسيةالتي يعتمد عليها في كل الأحوال ومن النفروض حفظها ورعايتهاذ فإن صلحت صلح الوطن وان فسدت فسد الوطن
لست ربوت