شكرا لكم عبد اللطيف المنصوري

إعلان الرئيسية

الصفحة الرئيسية شكرا لكم عبد اللطيف المنصوري

شكرا لكم عبد اللطيف المنصوري


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٦‏ أشخاص‏




تحية احترام وتقدير :                                                                                                                              1)لأطر الصحة الذين يقفون في الصفوف الأولى لمحاربة وباء كورونا،والذين لم يروا أبنائهم منذ اندلاع هذه الحرب الشعواء
ولنساء ورجال التعليم الذين ارتبطوا بحواسبهم ،و تواصلوا عن بعد مع طلابهم في انتظار ان تفتح المؤسسات التعليمية أبوابها
2)لعمال النظافة الدين يواظبون على نقل نفاياتنا دون توفرهم على ادوات العمل الضرورية التي تقيهم الاصابة بوباء كورونا
3)لاعوان السلطة الذين يجوبون الازقة والاحياء ليلا ونهارا ،معتمدين على إمكانيات بسيطة لربط جسور المواطنين بالادارة ولتجسيد سلطة القرب
4)لنساء ورجال السلطة الذين استنفروا لمواجهة الوباء والسهر على أمن وصحة المواطنين ،فتمركزوا في مختلف الاماكن لحث الساكنة على الالتزام بالتوجيهات الرسمية. 5)للجمعيات المنبقة من حضن الشعب ،ولطواقمها إناثا ودكورا على الخدمات الجليلة التي يقدمونها للساكنة وتواجدهم في الصفوف الامامية للحد من انتشار هدا الوباء المخيف
6)لكل للمواطنات والمواطنين الذين التزموا بيوتهم ويسروا للسلطات على اختلاف تلويناتها أداء واجبها الاجتماعي
7)لكل تاجر لم يستغل المأساة ليحتكر السلع ويرفع من ثمنها ، تخندق الى جانب المواطنين
8) للذين فرضت عليهم االتوقف عن العمل من عاملات المقاهي وعمالها وعاملات الحمامات وعمالها وغيرهن وغيرهم كثير من عاملات وعمال بعض الشركات
9)للعمال المياومين الدي سدت في وجوههم ابواب الرزق بعد فرض حالة الطوارئ وانضموا لطابور العاطلين والمعطلين
10)لعمال الموقغ الذين عادوا الى بيوتهم في انتظار الفرج للخروج بحثا عن قوت ابنائهم
11)للمتسولين الذين فرض عليهم البقاء بمنازلهم رفقة أبنائهم في انتظار قفة محسن او صدقة جار او مساعدة قريب لسد رمق جوعهم
ل13)لاصحاب الفراشات الدين فرضت عليهم حالة الطوارئ جمع بضاعتهم والتزام منازلهم في انتظار عودة الحياة للشارع الرئيسي مما يخول لهم كسب قوتهم اليومي
14)لبعض الحرفين الذين طلب منهم إغلاق دكاكينهم مساهمة منهم في مواجهة وباء كورونا وانضباط للحجر الصحي
،15) لاصحاب. وسائل النقل المحلية المختلفة ( العربات المجرورة بالحمير والطاكسيات الصغيرة ...) الدين أوقفوا عرباتهم وعادوا الى بيوتهم امتثالا لقواعد الحجر الصحي

كفانا عبثا بأرواحنا ولنلزم بيوتنا:

التصنيفات:
تعديل المشاركة
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

لست ربوت

Back to top button