جذاذة أنا و المدينة الثالثة ثانوي اعدادي

إعلان الرئيسية

الصفحة الرئيسية جذاذة أنا و المدينة الثالثة ثانوي اعدادي

جذاذة أنا و المدينة الثالثة ثانوي اعدادي

المادة : اللغة العربية                                   الأستاذ:                     الموسم الدراسي:
الوحدة: المجال السكاني
      مكون النصوص القرائية                                                                           الكفايات المستهدفة:
عنوان الدرس: أنا و المدينة ص: 163                                                         * التمكن من وسائل تنمي مهارة التلميذ التواصلية.
الفئة المستهدفة: الثالثة  ثانوي إعدادي.                                                              *  تنمية الرصيد المعرفي للتلميذ المتعلق بالمجال
المدة الزمنية: ساعتان.                                                                                   السكاني                                                                                  
الوسائل المساعدة: الكتاب المدرسي- السبورة- الدفاتر                                *  تطوير التلميذ لمهارات في التطبيق والتحليل وتذوق    الطريقة: حوارية – إلقائية – تحليلية – تركيبية.                                                                       النص الشعري..
                                                                                                    * التعرف على علاقة المبدع بالمدينة..

التقويم
التلاميذ
الأستاذ
المحتوى العلمي
القدرات الفرعية المستهدفة
مراحل الدرس
* تقويم أجوبة المتعلمين.
* انتقاء ما يناسب موضوع النص من أجوبة المتعلمين     وتقديم استراتيجية القراءة.


- يقدمون إعداداتهم القبلية للأستاذ ليراقبها.
- يجيبون على أسئلة الأستاذ ويستعدون لموضوع الدرس الجديد.



- يراقب الإعداد القبلي للتلاميذ.
- يطرح أسئلة
تقرب موضوع الدرس إلى أذهان التلاميذ انطلاقا من التقديم .




+ واقع المدينة من منظور التلاميذ.
+ طبيعة العلاقة بين الإنسان و المدينة.


إثارة انتباه التلاميذ إلى موضوع الدرس الجديد.


التمهيد







مشاركة التلاميذ في تأطير النص.




يؤطرون  النص انطلاقا من ملاحظتهم وانطلاقا من إعداداتهم القبلية.

يساعد التلاميذ على تأطير النص من خلال أسئلة موجهة:
* ذكرنا بالشعر و أنواعه .
*عرف بصاحب النص.
* ما مجال النص؟
* ما نوعية النص؟
+ أبرز طريقة نظمه.
+ حدد روي القصيدة.
+ احسب عدد أسطر القصيدة.
+ عبر عن الصور ة المرافقة للقصيدة.
* حدد مؤشرات العنوان؟ و بين دلالتها؟
* عبر عن أول القصيدة و نهايتها.
* بناء على المؤشرات السابقة .افترض موضوع النص.
إضاءات معرفية
+  الشعر : كلام موزون و مقفى.
+  أنواعه: الشعر العمودي و الشعر الحر ثم قصيدة النثر.
+  الشعر العمودي يعتمد نظام الشطرين ،الشطر الأول يسمى الصدر و الشطر الثاني يسمى العجز،و وحدة الوزن و القافية و الروي.
ملاحظة مؤشرات النص
أ – صاحب النص:
+ اسمه:  احمد عبد المعطي حجازي 
+ تاريخ و مكان ولادته: من مواليد محافظة المنوفية بمصر عام 1939م 
+ صفته العلمية: شاعر مصري 
 + أعماله الأدبية: 
     دواوينه : مدينة بلا قلب  - .لم يبق إلا الاعتراف  - مرثية العمر الجميل  - .كائنات مملكة الليل   - .أشجار الاسمنت ...
     مؤلفات أخرى: محمد وهؤلاء.-  إبراهيم ناجي.-  خليل مطران.-  حديث الثلاثاء.-  الشعر رفيقي- . مدن الآخرين.-  عروبة   مصر  - .أحفاد شوقي.
ب - مجال النص: مجال سكاني.
د. طريقة نظمه : ينتظم النص في شكل اسطر شعرية غير متقايسة الطول و متنوعة القافية و الروي و هذه من خصائص الشعر الحر.
ه . روي القصيدة : تتنوع روي القصيدة بين أحرف(اللام-الميم-الباء- التاء )
و . عدد اسطر القصيدة : 19 سطرا شعريا.
ز . الصورة : تجسد الصورة حالة المدينة عند المساء ، و قتامة المشهد توحي  بالحالة النفسية للشاعر
ح  العنوان : انا و المدينة
     + تركيبا : مركب عطفي المعطوف (المدينة) و معطوف عليه (أنا).
     + دلاليا :يوحي بالعلاقة القائمة بين الشاعر الذي يدل عليه الضمير المنفصل  (انا) و المدينة التي يعيش فيها.
ط . السطر الاول و الاخير :يؤشران على تلك العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة.
3 - بناء فرضية القراءة
بناء على القراءة الأولية للقصيدة نفترض أن موضوعها يتناول علاقة الشاعر بالمدينة.





* اكتشاف النص عبر تقديم معارف ومعطيات متعلقة به.



* بناء فرضية القراءة.


عتبات القراءة

التركيز على إنشاد الأستاذ.
*قراءة التلاميذ السليمة .
*شرح      وفهم النص بشكل سليم.

- يستمعون لإنشاد الأستاذ بانتباه ليقتدوا به.
- يشاركون في لإنشاد النص ، ويقومون أخطاء غيرهم، ويجيبون على أسئلة الشرح و فهم مضامين النص.

- ينشد النص قراءة سليمة معبرة.
- يدعو التلاميذ إلى قراءة النص ،ويساعدهم على شرح مستغلقاته،     وتحديد فكرته العامة ،بناء على أسئلته التوجيهية:
1لماذا استعمل الشاعر اسم الإشارة في مستهل النص؟
2- استخرج من النص العبارات الدالة على الحكي؟
3- حدد زمان وقوع الأحداث ومكانها.
4- من يتكلم في النص؟ ماذا وقع له؟
5- لماذا جاش وجدانه لمقطع حزين؟
6- بماذا بدأه ثم سكت؟
7- بم وصف الحارس؟ ولماذا؟
8- ما النهاية التي آل إليها مصير الشاعر؟

النص القرائي : أنا  المدينة ص 163

شرح المستغلقات:
رحابة المدينة: شساعتها.
جاش وجداني: اضطربت عاطفتي.
لا يعي: لا يدرك ويفهم.

الفكرة العامة: يتحدث الشاعر عن علاقته بالمدينة وهي علاقة غير متوازنة قائمة على عدم تقبل وضعها والنفور منها.



+ إنشاد الأستاذ النص ليقتدي به التلاميذ في القراءة
+ إنشاد التلميذ النص إنشادا جهريا مسترشدا بإنشاد الأستاذ .
+ فهم التلميذ النص من خلال
* تذليل صعوباته اللغوية.
* تحديد فكرته العامة.







القراءة التوجيهية







قدرة التلاميذ على التحليل و فعالية  مشاركاتهم.








يجيبون على أسئلة الأستاذ التي تتناول مقاربة النص داليا    ودلاليا و تداوليا.







يساعد المتعلمين على مقاربة النص داليا و دلاليا و تداوليا من خلال مناقشة معجمه و أساليبه     وامتداداته  الدلالية ثم خطابه.
  1. . معجم الحقول الدلالية
معجم  المكان و الزمان

معجم  الحزن و الغربة
مدينتي - انتصاف الليل - الميدان - تل -  الدروب - اليوم  ...
وريقة في الريح دارت  . ضاعت في الدروب - ظل يذوب  - ممل - دست على شعاعه - جاش وجداني  - طردت اليوم من غرفتي - صرت ضائعا بدون اسم ...
2 عناصر السرد في القصيدة
أ‌. الشخصيات :الشاعر(الراوي)-الحارس.
ب‌. المكان : المدينة-الغرفة - الميدان - تل .
ج. الزمان : منتصف الليل-اليوم.
د. الأحداث :
-البداية : وصف الشاعر للمكان و الأشياء التي يرتبط يها.
-الوسط : حزن الشاعر و غربته.
-النهاية : ضياع و غربة الشاعر في مدينته.
3. أفعال القصيدة
أفعال ماضية
 أفعال مضارعة
دار-حط-ضاع-داس-سر-جاش-بدا-طرد-سكت-صار.
تبنى-تختفي-يذوب-يمتد-يعي...
== نسجل هيمنة الأفعال الماضية على الأفعال المضارعة في القصيدة مع غياب الفعل الأمر و هذا يوحي بان الشاعر 
يسرد أحداثا وقعت في الماضي و انعكست سلبا على نفسيته في زمن الحاضر.
4 - الخصائص الفنية:
أ‌. التكرار : تكررت في القصيدة اللازمة الشعرية
"هذا أنا  و هذه مدينتي"
وقد جاء تكرارها في أول القصيدة و آخرها و هذا التكرار يؤكد لنا العلاقة  القائمة بين الشاعر و المدينة التي يقطن بها.
ب‌. التشبيه : وظف الشاعر التشبيه في القصيدة فشبه نفسه بالوريقة في الربيع  فقال (وريقة في ريح دارت ثم حطت ثم ضاعت
 في دروب)كما شبيهها بالظل في امتداده  و اختفائه فقال (ظل يذوب ...يمتد الظل). و دلالة هذه التشبيهات توحي بالضياع و الحزن
 و الغربة في خضم صراع الشاعر مع أجواء المدينة.
ج. المجاز و أمثلته: ظل يذوب-عين مصباح-قضو لي-ممل-صرت ضائعا...
د. التضاد و أمثلته: تبين/تختفي  يذوب/يمتد      -دارت/حطت.
ه. الكناية : و مثالها قول الشاعر ''صرت ضائعا بدون اسم''  و هذا المعنى كناية على الضياع و الغربة.


مقاربة النص على:
* المستوى الدالي
* المستوى الدلالي
* المستوى التداولي.






القراءة التحليلية


فعالية ودقة مشاركات التلاميذ.


يعيدون صياغة النص بطريقة مختصرة اعتمادا على معطيات التحليل.



يطاب من التلاميذ تجميع أفكار ومعطيات النص بشكل كتابي      أوشفوي.

يصور الشاعر في هذه القصيدة علاقة الصراع بينه و بين المدينة التي يقيم بها ،و  قد تبدت له الأمكنة و الأشياء التي تربطه  
بهذا القضاء في صور تبعث على  الحزن و الغربة  و الضياع.و يبقى توظيف تيمة المدينة في الشعر ،خاصة خلال هذه المرحلة 
من حياة الشاعر إضافة نوعية تعكس الحالة النفسية التي تولد من رحم علاقة الصراع و التوتر بين الشاعر الإنسان و المدينة 
بيئته. 

قدرة التلميذ على أن يجمع بأسلوبه الخاص بين مختلف المعطيات المستخلصة.


القراءة التركيبية

أغلب التلاميذ يعون الأمر.

يوسعون معرفتهم بالمدينة و خباياها.

يطرح  السؤالين:
1- اكتب موضوعا توضح فيه محاسن المدينة ومساوئها.
2- ابحث عن بعض الكتاب أو الشعراء الذين تناولوا المدينة في أدبلهم





+ أمثلة من الواقع توضح علاقة الناس بالمدينة الحديثة.
+ تيمة المدينة في الشعر العربي.

استثمار النص عن طريق ربطه بالواقع.

استثمار النص

يستعدون لإعداد الدرس المقبل.

يوجه التلاميذ إلى الإعداد القبلي.



النص المقبل: غيم أسود، ص: 168.
تكليف التلاميذ- في إطار التعلم الذاتي- بإعداد الدرس المقبل.

التعيين

التصنيفات:
تعديل المشاركة
Back to top button