1. لام الجرّ ، ويتبعها اسم مجرور نحو ( الحمد للهِ ) .
2. لام الأمر ، ويتبعها فعل مضارع مجزوم فهي من حروف الجزم
نحو : ( لينفقْ ذو سَعَةٍ من سَعَته ) .
3. لام الابتداء ، وتتصل بالمبتدأ ولا عمل لها وإذا حذفناها يتم المعنى
نحو : ( لدرهمٌ حلالٌ خيرٌ من ألأف درهمٍ حرامٍ ) .
4. لام البُعْد ، وهي التي تلحق أسماء الإشارة ، للدلالة على البُعْد أو توكيده ، نحو : ذلك ، ذلكم .
5. لام الجواب ، وهي التي تقع في جواب (لو ) و ( لولا ) .
نحو : لو اجتهدت لأكرمتُكَ. أو في جواب القسم نحو : (تالله لأكيدن أصنامكم)
6. اللام المُوَطِّئة للقسم ، وهي التي تدخل على أداة شرط للدلالة على أن الجواب بعدها إنما هو جوابٌ لقسم مقدر قبلها .
نحو : لئن قمتَ بواجبك لأكرمتُكَ .
7. لام الجحود ، وهي الواقعة بعد ( كان ) الناقصة المنفية ماضية كانت أم مضارعة . نحو : ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم ) .
8. لام التعليل ، وتنصب الفعل المضارع بعدها بأن مضمرة جوازًا ، ويكون المصدر المؤول من أن المضمرة والفعل في محل جر باللام ، نحو : ( وجعلوا لله أنداداً ليضلوا عن سبيله ) .
9. لام العاقبة ، وهي اللام الدالة على أن ما بعدها نتيجة غير مقصودة لما قبلها . نحو : ( فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدواً وحزنا ) .
10. اللام الزائدة : وهي اللام الواقعة بعد فعلي الإرادة والأمر .
نحو : ( يريد الله ليبين لكم ) ، وقوله تعالى ( وأمرنا لنسلم برب العالمين ) .
11 . اللام الفارقة : وهي الواقعة بعد ( أن ) المخففة من الثقيلة .
نحو قوله تعالى : ( وإن كانت لكبيرة
2. لام الأمر ، ويتبعها فعل مضارع مجزوم فهي من حروف الجزم
نحو : ( لينفقْ ذو سَعَةٍ من سَعَته ) .
3. لام الابتداء ، وتتصل بالمبتدأ ولا عمل لها وإذا حذفناها يتم المعنى
نحو : ( لدرهمٌ حلالٌ خيرٌ من ألأف درهمٍ حرامٍ ) .
4. لام البُعْد ، وهي التي تلحق أسماء الإشارة ، للدلالة على البُعْد أو توكيده ، نحو : ذلك ، ذلكم .
5. لام الجواب ، وهي التي تقع في جواب (لو ) و ( لولا ) .
نحو : لو اجتهدت لأكرمتُكَ. أو في جواب القسم نحو : (تالله لأكيدن أصنامكم)
6. اللام المُوَطِّئة للقسم ، وهي التي تدخل على أداة شرط للدلالة على أن الجواب بعدها إنما هو جوابٌ لقسم مقدر قبلها .
نحو : لئن قمتَ بواجبك لأكرمتُكَ .
7. لام الجحود ، وهي الواقعة بعد ( كان ) الناقصة المنفية ماضية كانت أم مضارعة . نحو : ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم ) .
8. لام التعليل ، وتنصب الفعل المضارع بعدها بأن مضمرة جوازًا ، ويكون المصدر المؤول من أن المضمرة والفعل في محل جر باللام ، نحو : ( وجعلوا لله أنداداً ليضلوا عن سبيله ) .
9. لام العاقبة ، وهي اللام الدالة على أن ما بعدها نتيجة غير مقصودة لما قبلها . نحو : ( فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدواً وحزنا ) .
10. اللام الزائدة : وهي اللام الواقعة بعد فعلي الإرادة والأمر .
نحو : ( يريد الله ليبين لكم ) ، وقوله تعالى ( وأمرنا لنسلم برب العالمين ) .
11 . اللام الفارقة : وهي الواقعة بعد ( أن ) المخففة من الثقيلة .
نحو قوله تعالى : ( وإن كانت لكبيرة