من الموضوعية أن تضيء النقاط المظلمة
صاحب بدعة (المعارضة النقدية) لم يع في إحدى منشوراته المختبئة وراء صفحة فيسبوكية (لي ما عرفناه بيان حزبي ولا صك من صكوك الغفران ما دام مجهول الهوية الرسمية والمؤسساتية) يعترف أنه التف وداعميه على حق رئاسة المعارضة للجنة المخصصة لها طبقا للنظام الداخلي لأنه:
- يتحدث بلسان الأغلبية والدليل في الصورة رقم 1
كما أنه يقذف الناس بكونهم واهمين لأنهم يظنون أن تلك المواقف ضد شخص الرئيسة، لكنه من يوهم الناس بذلك، وإلا فإن (زارعة التفرقة بين الأعضاء هي الرئيسة) حسب الملتمس الذي تقدمت عناصر من هذه الأغلبية به، كما توضحه الصورة رقم 2
أضف إليه أن الأغلبية هاته عبرت في ملتمسها عن استحالة الاستمرار في أداء مهامها والاشتغال بجانب هذه الرئيسة كما توضحه الصورة رقم 2
فما الذي غير الاستحالة القطعية إلى ممكن في ظرف جد وجيز كما توضح ذلك الصورة رقم 3
ثم أن ما عرفته الدورة الأخيرة بالأمس عرفت تداولا ديمقراطيا في النقاط المدرجة، وإلا فإن المعارضة الشرعية تفاعلت وعدلت وناقشت وصوتت بالإيجاب، فيما الأغلبية هاته صوتت بالرفض وسط الصمت المطبق، ما يسقط دعوى أن الأمور تمر بدون تداول وهذا جهل ما بعده جهل بالقانون.
لست ربوت