تعيش مدينة ابن جرير كارثة بيئية و صحية نتيجة فضلات بهائم العربات المجرورة التي تخلفها في الشوارع العمومية و الأزقة وما ينبعث عنها من روائح كريهة تهدد سلامة المواطنين وتزكم الانوف برائحتها الكريهة والمقززة فضلا عن بول هده البهائم بمختلف لاشوارع ةازقة المدينمة، كما يشكل استهثار بعض القاصرين الدين يستخدمون هده العربات رعبا للساكنة عامة وللمارة خاصة من خلال السباقات ا لمخيفة لهذه العربات في الشوارع العامة. مما يجعل ساكنة المدينة يستنكرون هذا الوضع و يطالبون بحلول بديلة. في حين نجد السلطات المحلية و المجلس الجماعي للمدينة عاجزين عن تدبير هذا الاشكال البيئي و الاجتماعي والأمني. .كما يطالبون بتفعيل أدوار وصلاحيات الشرطة الإدارية، والتدخل في إطار مقتضيات الفقرة الأولى من المادة 100 من القانون التنظيمي المتعلق بالجماعات. فهل من مجيب ؟؟؟
تعيش مدينة ابن جرير كارثة بيئية و صحية نتيجة فضلات بهائم العربات المجرورة التي تخلفها في الشوارع العمومية و الأزقة وما ينبعث عنها من روائح كريهة تهدد سلامة المواطنين وتزكم الانوف برائحتها الكريهة والمقززة فضلا عن بول هده البهائم بمختلف لاشوارع ةازقة المدينمة، كما يشكل استهثار بعض القاصرين الدين يستخدمون هده العربات رعبا للساكنة عامة وللمارة خاصة من خلال السباقات ا لمخيفة لهذه العربات في الشوارع العامة. مما يجعل ساكنة المدينة يستنكرون هذا الوضع و يطالبون بحلول بديلة. في حين نجد السلطات المحلية و المجلس الجماعي للمدينة عاجزين عن تدبير هذا الاشكال البيئي و الاجتماعي والأمني. .كما يطالبون بتفعيل أدوار وصلاحيات الشرطة الإدارية، والتدخل في إطار مقتضيات الفقرة الأولى من المادة 100 من القانون التنظيمي المتعلق بالجماعات. فهل من مجيب ؟؟؟
لست ربوت