عبد الخارق الوردي المدرب الأسطورة_بطل_التحدي
لقد خلق الله الإنسان في أحسن تقويم ،ويخلق الله ما يشاء ،وكل شئ عند الله بمقدار ،ويبدع الله في خلقه في عالم الإنس من إختلاف، ألوانهم والسنتهم، ثقافتهم وعاداتهم، ديانتهم وتقاليدهم ،ولكن كلا مخلوق لما هو ميسر إليه.
و رجل التحدي عبد الخالق الوردي لم ولن تكن الإعاقة عائقا أمامه في تكملة مشواره ،وسيره نحو النجاح بكل فعالية و إصرار وعزيمة ،عزيمة الأبطال الحقيقيين ،شعاره التحدي الحقيقي تحدي الإعاقة ، بحيث تحدى كل الصعاب لينجح ويصبح له دورا بارزا كمدرب لكرة القدم يعمل بجد وتفاني من أجل تكوين براعم شابة تحمل شارة التحدي مستقبلا وتصبح من ضمن أبطال التحدي، معتمدا على ذاته مستثمرا مهنته كمدرب لكرة القدم بدلا من أن يكون حملا وعائقا عل غيره ،فله عزة نفس شامخة ، دمث الخلق ، صاحب أمانة في تعاملاته ، وله ضمير مهني وراض بما قسم الله له ، سر نجاحه الأعتماد على الله ،لم يعرف لليأس طريق ، وجهه بشوش دائما مبتسم للحياة ، أحب كرة القدم منذ نعومة أظافره ،ولم يقف ويعجز أمام إعاقته ليدخل مجال التدريب من بابه الواسع فهو الأن يبدع في مهنته وله جمهوره وعشاقه ،قاصدا بذلك لقمة عيش حلال له ولأسرته ،وان يكون مثلا يحتذى به..
فكل الاحترام والتقدير
لهذا البطل الذي تحدي الصعاب ولم يكن في يوم من الأيام عالة على غيره ،حقا هو بطل التحدي
الاسطورة / عبد الخالق الوردي المقلب بطوشاك المدرب الدائع الصيت،حقا ان عبد الخالق الوردي يعد اسطورة تحتدى وتؤخذ نموذجا لغزة النفس وتعطي درسا عظيما لكثير من شبابنا لركوب التحدي للوصول إلى هدفه النبيل ،وتوجه صفعة قوية لكافة المسؤولين كبارا وصغاراالذين لا يعيرونه اهتماما
لست ربوت