محتويات المقال

n style="background-color: white; color: #1d2129; font-family: Helvetica, Arial, sans-serif; font-size: 15px; text-align: start;">يعيش المغرب هذه الأيام رغم الظروف الاستتناءية العصيبة،نوعا من التقة في النفس،وبوادر استرجاع القيم و المباديء التي تميز بلدنا الحبيب دونا عن غيره.
و بعد التحية و التقدير الذين يلزماننا اتجاه المصالح الطبية و نظيرتها الأمنية و باقي مكونات المجتمع المغربي الأبي،نقف وقفة احترام للتنويه بالمبادرات التضامنية المعنوية للبعض و المادية لآخرين،و هي ما أردت التحدت عنه في هذه الأسطر التي أتمنى أن أكون قد لامست و لو جانبا من ما أردت إيصاله للمسؤولين عن الصندوق التضامني على إثر جاءحة كورونة.
بعد أن أعطى صاحب الجلالة أوامره بإخراج هذا الصندوق للوجود و رأينا بعض المساهمات المالية لبعض من مختلف مكونات هذا البلد الأمين،كان الدافع وراء هذه الكلمات التي وجدت نفسي مضطرا لأن أفرزها لأحاول قدر المستطاع إيصال رسالة من شخص التقيته بالصدفة رفقة صديق لي و قد كان في حالة نفسية أقل ما يمكن وصفها به هي أنها تنم عن إحباط كبير و عن تيهان لم يترك لصاحبنا مجالا للتعبير غير دموع غالبته و هو يصف وضعيته المادية بعد أن تم إقفال المقاهي و المطاعم،و قد كان الى يوم أمس يشتغل بأحد المطاعم بسيدي بو عتمان.
حسب قوله فهو رجل أربعيني له ست أبناء و والديه حسب قوله،يعيش في بيت مكترى،ولن يجد ما يسدد به فواتير الماء و الكهرباء،بل لا يملك حتى قوت يومه رفقة من يعول.
ما كان مني ومن زميلي سوى طمأنته،أولا بأن لنا و له ربا يرزقنا،وملكا يحسن تدبير شؤون رعيته،و أناس سيتكلفون بتدبير صندوق أعد خصيصا لتدبير هذه المرحلة نتمنى أن يأخذوا بعين الإعتبار هذه الشريحة الواسعة التي لها نفس ظروف صديقنا هذا،بل هناك حالات أكتر معاناة.
الحبيب ايت اكزار.
و بعد التحية و التقدير الذين يلزماننا اتجاه المصالح الطبية و نظيرتها الأمنية و باقي مكونات المجتمع المغربي الأبي،نقف وقفة احترام للتنويه بالمبادرات التضامنية المعنوية للبعض و المادية لآخرين،و هي ما أردت التحدت عنه في هذه الأسطر التي أتمنى أن أكون قد لامست و لو جانبا من ما أردت إيصاله للمسؤولين عن الصندوق التضامني على إثر جاءحة كورونة.
بعد أن أعطى صاحب الجلالة أوامره بإخراج هذا الصندوق للوجود و رأينا بعض المساهمات المالية لبعض من مختلف مكونات هذا البلد الأمين،كان الدافع وراء هذه الكلمات التي وجدت نفسي مضطرا لأن أفرزها لأحاول قدر المستطاع إيصال رسالة من شخص التقيته بالصدفة رفقة صديق لي و قد كان في حالة نفسية أقل ما يمكن وصفها به هي أنها تنم عن إحباط كبير و عن تيهان لم يترك لصاحبنا مجالا للتعبير غير دموع غالبته و هو يصف وضعيته المادية بعد أن تم إقفال المقاهي و المطاعم،و قد كان الى يوم أمس يشتغل بأحد المطاعم بسيدي بو عتمان.
حسب قوله فهو رجل أربعيني له ست أبناء و والديه حسب قوله،يعيش في بيت مكترى،ولن يجد ما يسدد به فواتير الماء و الكهرباء،بل لا يملك حتى قوت يومه رفقة من يعول.
ما كان مني ومن زميلي سوى طمأنته،أولا بأن لنا و له ربا يرزقنا،وملكا يحسن تدبير شؤون رعيته،و أناس سيتكلفون بتدبير صندوق أعد خصيصا لتدبير هذه المرحلة نتمنى أن يأخذوا بعين الإعتبار هذه الشريحة الواسعة التي لها نفس ظروف صديقنا هذا،بل هناك حالات أكتر معاناة.
الحبيب ايت اكزار.
لست ربوت