تحضير نص محاورة الطبيعة:
الملاحظة والفهم:
صاحب النص: جبران خليل جبران (1883-1931)، كاتب لبنلني، رحل إلى فرنسا ليدرس الرسم، لينتقل بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليستقر فيها. جمع بين الشعر والرسم والكاتبة، من مؤلفاته: "الأجنحة المتكسرة" و "عرائس الروج" و البدائع والطرائف" و "الأجنحة المتكسرة".
الملاحظة والفهم:
صاحب النص: جبران خليل جبران (1883-1931)، كاتب لبنلني، رحل إلى فرنسا ليدرس الرسم، لينتقل بعد ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليستقر فيها. جمع بين الشعر والرسم والكاتبة، من مؤلفاته: "الأجنحة المتكسرة" و "عرائس الروج" و البدائع والطرائف" و "الأجنحة المتكسرة".
مصدر النص:"دمعة وابتسامة" دار الجيل، ط1998 بيروت...
نوع النص: نص سردي.
بناء الفرضيات:
-محاورة الكاتب الطبيعة لمعرفة مشاكلها. (بناء على العنوان)
-افتخار الكاتب بالطبيعة (الصورة)
-مناجاة الكاتب للطبيعة (بداية النص)
مسح النص بصريا: من خلال مسحي للنص بصريا، أرى أنه نص سردي أبطاله هم: السارد، و الطبيعة.
قراءة النص: نموذجية و فردية (مراعاة المعايير التالية: وضوح الصوت وجوهريته، نطق الحركات الأخيرة في الكلمات، احترام الترقيم والنبر).
الشرح السياقي:
بزوغ الشمس: غروب الشمس
مكرها: مجبرا
يحاكي: يقلد
يتنصل: يتهرب
الحدث الرئيس: مناجاة الكاتب للطبيعة بدافع حبه الشديد لها، داعيا إلى حمياتها والمحافظة عليها.
الأحداث الجزئية:
1- مناجاة الكاتب الطبيعة عند الفجر، واستفساره عن سبب حزن النسيم.
2- حزن الأزهار وبكاؤها أسفا على حياتها التي بعث بها الإنسان.
3- نواح الجدول سبب احتقار الإنسان له برمي الفضلات والأوساخ في مياهه العذبة.
4- عذاب الطيور على حظها، لأنها لا تعلم متى سوف تموت بسبب تهديده الإنسان لها.
تمحيص الفرضيات: التحقق من التوقعات والفرضيات بتلوين الدوائر بالألوان المناسبة: صحيحة بالأخضر، وناقصة بالأصفر، وخاطئة بالأحمر.
القراءة التحليل:
مكونات النص السردي:
الشخصيات :
الكاتب شخصية آدمية: صفاته: محب للطبيعة ويحس بمعاناته ويستغرب من تدمير الإنسان لها.
النسيم + الأزهار + الجدول+الطيور (غي آدمية): صفاتها: كلها شخصيات من الطبيعة تعاني من ظلم الإنسان
الزمان: عند الفجر قبيل البزوغ المساء بعد هنيهة.
المكان: وسط الحقل، المدينة، بين الأغصان، وراء الجبل
البنية السردية:
ضمير السرد: ضمير المتكلم.
الرؤية السردية: الرؤية مع (الرؤية المصاحبة).
جملة سردية: جلست في وسط الحقل أناجي الطبيعة ....وبعد هنيهة سمعت الجدول ...
جملة وصفية: نحو الأزهار فرأيتها تذرف من عيونها قطرات...ينوح كالثكلى....
مغزى النص:
يهدف الكاتب من خلال هذا الحوار الافتراضي مع الطبيعة، إلى لفت انتباه الإنسان إلى مكانة الطبيعة في حياته. ويحذره من الإساءة إليها؛ لأن تدميرها وتخريبها ضرر كبير عليه وعلى كل الكائنات الحية الأخرى. فيا أيها الإنسان اعلم أنك إذا أحسنت إلى الطبيعة واحترمتها فهي لك، وإن أسأت لها فهي عليك.
القراءة التركيبية:
الاستماع شفويا لنماذج من إنتاج التلاميذ المتفوقين بصوت واضح ومسموع قبل تقويمها وتدوينها على السبورة.